بالنسبة لبكرا شو؟ رائعة زياد الرحباني تنبعث على الشاشة
أخيراً، سيتمكّن اللبنانيون، وخصوصاً الشباب، من مشاهدة العمل الذي يعدّ من أهم ما أنتجه المسرح اللبناني. «بالنسبة لبكرا شو؟» (1978) ستُعرض في الصالات السينمائية ابتداءً من كانون الثاني (يناير) بمبادرة من شركة M media، في خطوة تشكّل ربما فاتحة لعرض أعمال زياد كلها على الشاشة الكبيرة
زينة حداد منذ 35 عاماً، بقي السؤال من دون إجابة: هل صوّر زياد الرحباني مسرحياته؟ حفظ جمهور الفنان اللبناني أعماله عن ظهر قلب، بعدما سمعها كتسجيل صوتي من دون أن يتمكّن من رؤيتها، حتى أجمع كثيرون على أنّ زياد ارتكب خطأً كبيراً بعدم تصوير تلك الأعمال. لكن المفاجأة أن شركة M media نشرت أخيراً خبراً على موقعها الإلكتروني تؤكّد فيه أنّ مسرحية «بالنسبة لبكرا شو؟» (1978) ستُعرض قريباً في صالات السينما. وأكّدت أن المسرحية أصلية، وستُعرض كاملة بنسختها الأولى التي عرضت في منتصف السبعينيات. لا تزال المعلومات المسرّبة عن هذا العرض شحيحة، غير أن «الأخبار» تأكّدت من أن المسرحية وصلت فعلاً إلىM media بعد مفاوضات استمرت سنوات، لكنها تطلّبت الكثير من العمل في لبنان وخارجه، لترميم الأشرطة وتحسينها، ولا سيما أن المسرحية لم تصوّر للعرض بل للاستخدام الداخلي فقط، ما تطلّب جهداً تقنياً لتُصبح صالحة للعرض. ورفض المصدر تأكيد أو نفي ما إذا كانت الشركة قد حصلت على تسجيلات بقية المسرحيات، وعلى رأسها «فيلم أميركي طويل» و«نزل السرور». |
السيدة الثانية
السينما اللبنانيه على موعد مع فيلم سينمائي جديد بعنوان "السيدة الثانية"، يبدو من توليفته الأولى أنه سيكون من المحطات اللافتة في السينما، لا بل نقلة مهمة كونه موجّها إلى كل لبناني من دون استثناء. فيلم "السيدة الثانية" يبصر النور في 18 كانون الأول المقبل، ومن يدري قد يكون وجهه خيراً على الكرسي الرئاسي الفارغ منذ أكثر من عام |
أهواك
شريف قابيل (تامر حسني) طبيب متخصص في جراحات التجميل، يتعرف عن طريق شقيقته نجوى على شابة صغيرة في السن تدعى بسنت ويعجب بها، ولكنه عندما تسنح له الفرصة لمقابلة والدتها العزباء رنا (غادة عادل) والتواجد معها في نفس المكان لفترة، يزداد إعجابه بالأم، فيحاول طيلة الوقت أن يوقعها في حبه خلال تواجده معها بالغردقة بدعوة من الابنة.
|